لا يختلف إثنان على موضوع التعليم وبل لا تختلف أمة من الأمم على أهميته سواء صغرت تلك الأمه أم كبرت وسواء كانت تلك الأمه غنيه أو فقيره فبالتعليم تسمو وتعلو الأمم ونحن كمسلمين قد وردت الروايات والأحاديث الحاثه على التعليم وطلب العلم حتى أن الكثير منا يحفظها عن ظهر قلب ولكن في أحيان كثيره تكون الصوره أبلغ من ألف مثال ومقال والصوره التاليه تعرف ذلك.